القاموس الفلكى العام

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا هو القاموس الذي يعني بالمصطلحات الفلكية العامة

ابتدائي Primary
جسم يدور حوله التابع ويقع في احد بؤرتي القطع الناقص ، وتعتبر الأرض جسماً ابتدائياً يدور حولها القمر

ابسيلين Epsilion Aurigae
نجم مزدوج في كوكبة ممسك الأعنة باتجاه العيوق ، قطره يساوي 2700 كقطر الشمس ، كثافته 1*10^-4 من كثافة الهواء الأرضي ، له اشعاعات تحت الحمراء وهو ثنائي الكسوف في دورة مقدارها 27 عاماً ، والنجم الأبتدائي عملاق أصغر

أبوللو ( كويكب ) Apollo ( Assteroid )
كويكب صغير ومعروف يبلغ قطره 1 كم ويدور مرة حول نفسه كل 3.063 ساعة ، وفي مداره مرة كل 1.81 سنة ويقترب ( 10 - 14 مليون ميل ) من الأرض خارج حزام الكويكبات ويدخل مداره ضمن مدار كوكب الزهرة

الأتحاد الدولي للملاحة الفلكية Inter. Astronautical Feder.
منظمة دولية أنشئت في 1951 تهدف لخدمة وتطوير الملاحة الفلكية ومن خلال قنوات عديدة

اتحاد الفلك الدولي Inter. Astronomical Union (IAU)
هيئة دولية للفلك ظهرت لأول مرة في 1919 م وتعقد جمعيتها العمومية كل 3 سنوات ن وكان أولها في 1922 م وتعمل الهيئة على ربط دول العالم بأبحاث وتطورات علم الفلك

اتزان القوى Force Equilibrium
سكون الجسم تحت تأثير عدة قوى محصلتها تساوى صفراً ، ولأتزان جسم صلب قابل للدوران حول محور تحت تأثير قوتين متوازنتين يجب أن يكون حاصل ضرب مقدار أحد القوتين في ذراعها مساوياً لحاصل ضرب القوة الثانية في ذراعها ، وأن تحاول أحدهما ادارة الجسم في اتجاه مضاد للأخرى ، وفي حالة تأثير عدة قوى فإنه يتزن عندما يكون المجموع الجبري لعزوم القوى المؤثرة عليه بالنسبة لمحور الدوران مساوياً لسفر

اثير Ether
أحد المفاهيم في علم الطبيعة للدلالة على وسط غير مرئي يملأ الفضاء يسير فيه الضوء ، أثبت النظرية النسبية عدم وجوده

اجهاد Stress
ضغط الحمل أو القوة أو الوزن لكل وحدة من وحدات المساحة ، بفعل القوى الجزيئية المرنة المتبادلة التي تتولد بين الجزيئين المتلاصقين للسطح الوهمي الفاصل ماراً بالنقطة ، والنسبة بين الأجهاد والانفعال الحادث في حدود مرونة المادة ثابتاً ويدل على الخصائص الفيزيائية لها

احتجاب Occultation
مرور جرم سماوي بين الأرض ونجم لامع وبالتالي ستره ، والاستتار تتم بأختفاء جسم سماوي صغير خلف آخر أكبر منه ، أما الكسوف فيتم بأختفاء الجرم السماوي الكبير نتيجة لمرور جسم سماوي أصغر من أمامه ، ويعتبر استتار نجم الدبران في برج الثور من الأحداث المتكررة ، كما أن استتار كوكب سيار بآخر سيار من الامور النادرة الوقوع

احتراق Combustion
عملية كيميائية يتم بها تحويل طاقة الروابط الكيميائية إلى حرارة وضوء ، وتتحد المادة القبلة للاحتراق مباشرة بالأكسجين وتتكسر جزئياتها مطلقة الطاقة ،

احتراق الهيدروجين Hydrogen Burning
عملية انتاج الطاقة في كل نجوم السلسلة الأساسية مثل الشمس ، ولمعظم أطوار عمرها ، واحتراق الهيدرجين يحدث خلال درجات حرارة وضغط مرتفعين عند إندماج أربعة بوتونات (نوى هيدروجين ) لأنتاج نوى الهليوم .

احتكاك Friction
مقاومة الحركة ، وتنشأ المقاومة بين سطحي جسمين متلامسين ، إذا تحرك أحدهما أو إذا حاول التحرك على سطح الآخر ، وتزداد قيمته بازدياد القوة المؤثرة حتى يصل لحد الأحتكاك النهائي لتبدأ الحركة ، وتتناسب قوة الأحتكاك القصوى بين مادتين طردياً مع الوزن المؤثر عمودياً بين السطحين ، ويؤثر في الأتجاه المضاد للحركة موازياً سطح التلامس ، وتتوقف قوة الأحتكاك على طبيعة الجسمين ن وتكون خلال الحركة أقل منه عند بدئها من السكون

احداثيات Coordinates
مجموعة من الأعداد الرياضية يتم تحديد موقع نقطة ما أو مستقيم أو مستوى على سطح أو في الفراغ ( الفضاء ) بالنسبة لنظام مراجع محددة

احداثيات أفقية Horizontal Coordinates
المسافة السمتية والسمت والأرتفاع ، وتمكن المراقب من تحديد موقع النجم المطلوب ، ولتحديد الاحداثيات الافقية يمكن استخدام جهاز الرصد ( الثيودولايت )

احداثيات جغرافية Coordinates Geographical
خطوط وهمية تقسم الكرة الأرضية ، وتتكون من خطوط الطول التي تقسم الكرة من الشمال إلى الجنوب ، وتتقاطع معها عمودياً خطوط العرض ، وتكمن أهميتها في تحديد موقع النقاط جغرافياً على سطح الأرض

احداثيات سماوية Celestial Coordinates
وهي أربعة نظم احداثيات أساسية
الأستوائية
الأفقية
البروجي
المجري
وتستخدم في تحديد مواقع النجوم في الكرة السماوية ، أو نقطة ما ، وفي النظام الأفقي يحدد المطلع المستقيم موقع النجم في الاتجاه الشرق – غربي ويحدد الميل موضع النجم في الشمال أو الجنوب من الأستواء السماوي

احياء فلكية Astrobiology ( Exobiology )
دراسة معيشة الكائنات الحية التي قد توجد في الكواكب الأخرى أو التوابع في النظام الشمسي أو النظم الكوكبية في نجوم أخرى ، وحتى الآن لم يثبت وجود حياة أخرى خارج محيط الكرة الأرضية

أحزمة فان ألن Van Allen belts
منطقتان من الجسيمات المشحونة في كرة الأرض المغناطيسية ، يقع أولها الحزام الداخلي على ارتفاع من 1000 إلى 5000 كم من خط الأستواء ويحتوي على بروتونات الألكترونات أحتجزت من الرياح الشمسية أو من تفاعلات الأشعة الكونية ، والحزام الداخلي ويقع على ارتفاع 15000 - 25000 كم من خط الأستواء متحدباً للأسفل بالقرب من أقطاب الأرض المغناطيسية ويتكون أساساً من الألكترونات مصدرها الرياح الشمسية ، وكان الأمريكي فان ألن قد اكتشف الحزام في 1958 م

اختلاف المنظر Parallax
زاوية مستوية رأسها النجم ومقابلة لنصف قطر الأرض ، يحدث فيها تغير ظاهري لموقع النجوم الثابتة ، وسبب ذلك يرجع أساساً إلى اختلاف موقع الأرض الذي يقدر بحوالي 168 مليون ميل كل 6 أشهر وبواسطة اختلاف المنظر يمكن رصد الأجرام السماوية القريبة لنا من موقعين مختلفين على الأرض ، تفصلهما مسافة يمكن قياسها ثم معرفة المسافة إلى الجرم المرصود من خلال الحساب في علم المثلثات عند معرفة زاوية اختلاف المنظر إليه والمسافة بين موقعي الرصد ، وتتناسب زاوية اختلاف المنظر طردياً تقريباً مع المسافة بين موقعي الرصد وعكسياً مع المسافة إلى النجم

اختلاف منظري Parallatic Angle
زاوية بين قوسين لدائرتين عظميين تمر أولهما من النجم والسمت وتمر الأخرى من النجم والقطب

آخر النهر Achernar
الفا النهر ، الظليم ألمع نجوم كوكبة النهر ويبعد نحو 114.1 سنة ضوئية ، وقدره الظاهري 0.5 ، وقدره المطلق –2.2 ، وفئة طيفه B5V ويعادل ضيائه 256 ضياء الشمس

أرج Erg
وحدة الشغل المطلقة في النظام المتري ، وهي الشغل المبذول بقوة مقدارها 1 داين لنقلها مسافة 1 سم في مجال القوة

أرصاد جوية Meteorology
علم يهتم بمراقبة ودراسة الأحوال الجوية وتغيراتها دورياً وقياس العناصر الجوية المختلفة وتقدير التغيرات المتوقعة لساعات أو أيام قليلة قادمة، قد لعبت الأقمار الاصطناعية دوراً هاماً في هذا التطور

أرنب Leps ( The hare )
عرش الجبار ، كوكبة جنوبية صغيرة تقع إلى الجنوب من الجبار تحت رجله وإلى الشرق من الكلب الأكبر على شكل معين غير قياسي من النجوم ويعتبر نجم العرش الرئيسي وهو كم القدر 2.7

أرييل Ariel
أحد توابع كوكب أورانوس ويبعد عنه 190100 كم وقطره 1300 كم وكتلنه 6.7 * 10^20 كجم وكثافته 2 جم/سم3 ويدور حول الكوكب في 2.52 ويميل مداره 0.3 درجة وشذوذه المركزي 0.003

ازاحة Displacement
كمية متجهة تدل على البعد عن نقطة البداية بأتجاه ما
وفي الضوء تدل على انتقال هدب التداخل عن مواضعها نتيجة لتعير مسار الشعاعين المتداخلين

ازار ( راية الفكه ) Izar
مراق الأزار ، نجم مزدوج في كوكبة العواء بين الأخضر والبرتقالي

ازياج ، علم الجداول Astronomical tables
فرع من علم الفلك يحسب به رياضياً سير وأوضاع الكواكب والمطلع المستقيم ويستخرج منه التقويم من خلال جداول مرتبة تعرف بالازياج ، والزيج جدول به حركة الشمس والقمر والأرض والنجوم ومساراتها والخسوف والكسوف ، ويعتبر زيج بطليموس في كتابه المجسطي أقدمها

استتار Occultation
مرور جرم سماوي بين الأرض ونجم لامع وبالتالي استتاره ، والاستتار يتم بأختفاء جسم سماوي صغير خلف اخر أكبر منه ، أما الكسوف فيتم بأختفاء الجرم السماوي الكبير نتيجة لمرور جرم سماوي أصغر منه ، ويعتبر استتار نجم الدبران في برج الثور من الأحداث المتكررة ، كما أن استتار كوكب سيار بآخر سيار من الأمور النادرة الوقوع

استشعار عن بعد Remote Sensing
علم دراسة الأجسام والظواهر من بعد وبدون أن يكون هناك أي تماس مباشر بين الجسم وأداة الاستشعار ، ويعتمد في ذلك على استغلال الاشعاعات عير المرئية وتسجيل التغيرات القياسية ،وتوفر تطبيقات الاستشعار من الفضاء مزايا عديدة للصور الملتقطة كونها تغطي مساحات كبيرة وبدون أي تأثير للغلاف الجوي عليها ولسهولة التحكم بها

استريا Astraea
كويكب صغير يقع ضمن حزام الكويكبات في الفجوة بين كوكبي المريخ والمشتري

استضاءة Illumination
كثافة الضوء الساقطة على وحدة المساحة ، وتتناسب الاستضاءة عكسياً مع مسافة السطح ، وطردياً مع جيب تمام الزاوية بين العمود المقام على السطح واتجاه الأشعة الضوئية ، ووحدة الاستضاءة ( متر . شمعة )

استطارة Scattering
ظاهرة فيزيائية تعزى إليها زرقة السماء ، فعند مرور أشعة الضوء خلال الهواء الجوي فإنها تصطدم بدقائق الهواء فتشتته في اتجاهات مختلفة وتختلف درجة التشتيت باختلاف طول الموجة الضوئية ، فالقصير منها يكون أكثر استجابة للاستطارة من الموجات الأطول ، وعليه تشتت دقائق الهواء الضوء البنفسجي والازرق حتى يكاد يملأ السماء . ونظراً لسمك الطبقة الجوية التي يمر بها الضوء أثناء الشروق ولغروب فإن الدقائق تعمل على تشتيت الأمواج الضوئية القصيرة وتصل الأرض الأمواج الطويلة ( الحمراء )

استطالة Elongation
تباين السيار ، البعد الزاوي بين الشمس والكواكب أو القمر كما يرى من الأرض
وتعرف استطالة صفر درجة بالاقتران
واستطالة 90 بالتربيع
واستطالة 180 بالمقابلة
والكواكب الداخلية ( عطارد والزهرة ) لا يمكن أن تتربع ولكن يمكن أن تبلغ أقصى بعد زاوي ( استطالة عظمى ) وللزهرة أعظم استطالة وتتغير بين 47 – 48 درجة بينما لعطارد الذي يتبع مدار بيضاوي استطالة عظمى متغيرة بين 18 درجة و 28

استعادة Recovery
ارجاع المركبة الفضائية مرة أخرى إلى الأرض من أي مدار ، وذلك في حالة كونها معدة لذلك ، أما في حالة المركبات المأهولة فإنها تعمل أتوماتيكياً أو بتوجيه من الأرض أو من رائد الفضاء نفسه ، ويتم ذلك عادة بخفض سرعة المركبة مدارياً في أزمان محددة

الاستقرار Mechanical Equilibrium
حالة الاتزان تحت تأثير قوة تؤدي بالجسم إلى العودة إلى وضعه الأصلي إذا أزيح قليلاً منه

استقطاب الضوء Polarization
خاصية ثبات مستوى الاهتزاز الكهرومغناطيسي بالنسبة لاتجاه انتشار الموجة وفي مستوى واحد ، وتحدث الظاهرة في الموجة المستعرضة وللعديد من البلورات ، ويستقطب الضوء أيضاً عند انكساره أو انكساره

استواء سماوي Celestial Equator
خط دائري وهمي كبير في السماء يبعد عن القطبين الكونيين من كلا الجانبين بمقدار 90 درجة وهو بذلك يقسم الكرة السماوية ( الكون ) إلى نصفين شمالي وجنوبي ، والاستواء السماوي دائرة ناشئة من تقاطع امتداد مستوى خط الاستواء الأرضي مع الكرة السماوية ، وهو مستوى اسناد للأحداثيات الاستوائية ، المطلع المستقم والميل الزاوي

استواء واعتدال حقيقي Thw equator and equinox
نظام للأحداثيات يحدد مباشرة بواسطة المواقع على خط الأستواء السماوي ودائرة البروج ، ويتغير النظام ببطء نتيجة لتأثيرات تقدم الأعتدالين وللتغيرات البطيئة في محور الأرض

الاسد Leo ( the lion)
البرج الخامس ، كوكبة في نصف الكرة الشمالي بالقرب من الاستواء السماوي يقع نجمها الرئيسي قلب الاسد في طرف خط المنجل المكون من ستة نجوم وفي المؤخرة يرمز نجمان إلى الجبهة ، ويقع ذنب الأسد على الذنب ، وفي برج الأسد أربعة منازل قمرية الطرف والجبهة والزبرة ونجم مؤخر الذنب

الأسد الأصغر Leo minor
كوكبة صغيرة تقع على شمال كوكبة الأسد جنوب الدب الأكبر ، فيها قليل من النجوم الساطعة

أسر Capture
دخول جسم تحت تأثير القوة الجاذبة المركزية لجرم سماوي ، وبالتالي وقوعه حركياً تحت تأثيره

اسطرلاب Astrolabe
آلة فلكية قديمة لقياس ارتفاع الشمس والكواكب ، نتألف من قرص خشبي أو معدني مدرج وفي مركزه مؤشر متحرك ، لها نواع عديدة كالمسطح والخطي والكروي واستخدمتلتحديد أوقات الصلاة وتعيين ا لقبلة

اسقاط جغرافي Geographical Projection
عملية تجري عند رسم الخرائط وذلك بإسقاط السطح الكروي للأرض على سطح مستو ، ويعتبر مسقط الخرائط شكل ناتج عن شبكة خطوط الطول والعرض التي ترسم على أساسها تلك الخارطة ، ومن خلال الأنواع الرئيسية الثلاث للمساقط اسطوانية – سمتية – مخروطية ، تحول خطوط الطول والعرض رياضياً من الكرة إلى أسطح منبسطة

اشباه الموصلات Semiconductors
فلزات غير نقية لها خصائص مميزة . ولأشباه الموصلات نوعان : السالبة ( N) وبها يظهر إلكترون حر عند إضافة الشائبة ، والموجبة ( P) وبها ينقص الفلز إلكتروناً نتيجة لأضافة الشائبة ، وفي كلتا الحالتين تصبح هذه الفلزات وعند تعرضها للطاقة الضوئية موصلة للكهرباء

أشباه النجوم Quasars (QSO)
صنف من الأجرام السماوية التي يفترض أنها مراكز لمجرات راديوية علية الكثافة وعظيمة السطوع بحيث ترسل موجات راديوية شديدة جداً وتعادل طاقتها مئات المجرات ، وتمتاز هذه الأجسام بانحراف طيفها نحو الأحمر فهو لا يقل عن 0.158 وتقع في حافة أو نهاية الكون المرئي كما أنها تبتعد بسرعة تقارب سرعة الضوء وتبلغ في حجمها ملايين الشموس وتظهر معظم أشباه النجوم المرصودة زرقاء براقة تحيط بها هالة من سدم براقة أيضاً، ولتعليل الكم الهائل من الطاقة بها هناك عدد من النظريات أهمها نظرية الصراع بين الثقوب السوداء وتلك المجرات

اشرطة الجزئيات Molecular bands
مناطق مظلمة خاصة من الطيف تظهر في أطياف الضوء الصادرة من الأجرام أو النجوم المنخفضة الحرارة ( 6000 درجة س على السطح ) وتدل تلك على ماهية المركبات الكيميائية في غلاف هذه الأجرام

إشعاعات سينكروترونية Synchrotron radiation
إشعاعات غير حرارية كهر ومغناطيسية تنبعث في اتجاهات معينة وتصدر عن الجسيمات المشحونة عند وجودها في مجال مغناطيسي شديد يبطئ من حركتها ويحد منها ، ولكي يتم البث بصورة ملحوظة فإنها يجب أن تبلغ سرعة تقارب سرعة الضوء ، ويمكن ملاحظة ذلك في معجلات الجسيمات السينكروترونية حيث المجال المغناطيسي الشديد ، ويكون بث إشعاعات الترددات الراديوية أيضاً من سحب غازات ما بين النجوم في المجرات الراديوية ومن السدم ومن كوكب المشتري ، وتقدم الإشعاعات معلومات قيمة عن تركيز الإلكترونات واتجاه المجال المغناطيسي في أنحاء الكون

إشعاع Rediation
انبعاث الطاقة من المادة ومن الأجسام المتذبذبة في جميع الاتجاهات ، وتشمل الاشعاعات الموجات الكهرومغناطيسية وتيارات الجسيمات

إشعاع تام Full Radiation
إشعاع ينبعث من جسم ساخن داكن السواد يمتص كل ما يقع عليه من إشعاع ، ويتوقف الاشعاع على درجة الحرارة المطلقة للجسم المشع

إشعاع تجاذبي Gravitational Radiation
كمة يتم من خلالها التفاعل الجذبي بين الكتل ، تماماً كما هو الأمر لتفاعل الشحنات الكهربائية من خلال الفوتون ، وتستلزم ا لنظرية النسبية العامة وجود الكمة ، ورغم كل المحاولات العملية لاستشعارها إلا أن هذه المحاولات باءت بالفشل حتى الآن ، وتسمى كمة الجاذبية الجرافيتون

إشعاع شمسي Solar Radiation
مجموعة من الإشعاعات المختلفة ذات الترددات العالية التي يتركز طيفها بدرجة رئيسية ضمن الطيف المرئي للعين البشرية ، ويقسم الاشعاع الشمسي إلى ثلاثة أنواع : مباشر وانتشاري وطيفي ، ويتوقف تأثيره على عدة عوامل ويتوزع على الأطوال الموجية بين ( 0.3 – 3 ميكرمتر ) ويتركب الاشعاع القادم من الشمس من تلك القادمة منها مباشرة والأخرى الواردة من القبة السماوية ، وتعتبر زاوية سقوط الأشعة الشمسية على سطح الأرض عاملاً هاماً لتحديد درجة الحرارة الموسمية عليها

اشعاعية Radiance
كثافة الفيض الضوئي من ( سم2 ) من سطح الجرم السماوي في وحدة الزمن

اشعة اكتينية Actinic Rays
اشعة شمسية تحدث تغيرات كيميائية ، مثل الاشعاعات ذات الاطياف اللونية بالاضافة إلى الاشعة فوق البنفسجية ، وتعتبر مسئولة عن الظاهرة الكيموضوئية

أشعة ألفا Alpha Rays
جسيمات موجبة الشحنة تتكون من بروتونين ونيوترونين ، ونسبة الشحنة إلى الكتلة لجسيمات ألفا تساوي نسبة الشحنة إلى الكتلة لنوى الهليوم ، وهي عبارة عن نواة ذرة الهليوم ، تبلغ كتلتها ( 4 وحدة كتلة ذرية ) وتعادل طاقتها ( 10 م.أ.ف ) وتنبعث الجسيمات من معظم المواد الطبيعية المشعة مثل الراديوم والعناصر الثقيلة المشعة كالبلوتونيوم بالاضافة إلى النظائر المشعة

أشعة بيتا Beta Rays
جسيمات لها كتلة الالكترون وقيمة شحنته ، وتكون الأشعة سالبة ( الكترون ) أو موجبة ( بوزترون ) ولها طاقة عالية تصل إلى ( 5 م.أ.ف ) وتنبعث أشعة بيتا من العناصر المشعة في عملية الاشعاع النووي

اشعة تحت حمراء Infra Red Ray
اشعة كهرومغناطيسية تنبعث من جميع الأجسام التى تكون درجة حرارتها أعلى من الصفر المطلق ( -273.16 ) وتنتشر في الفراغ بسرعة 3*10^10 سم/ث وتمثل جزء كبير من الطاقة العامة للكون ، ويعمل الغلاف الجوي للأرض على امتصاص الأشعة ، وقد أفادت الأشعة تحت الحمراء في دراسة الأجرام المختلفة ، فقد طور أسلوب مسح القبة السماوية داخل نطاق تلك الأشعة

أشعة جاما Gamma Ray
موجات كهرومغناطيسية على شكل فوتونات ذات طول موجي قصير ترددها 3*10^19 هرتز وتتراوح طاقتها مابين 0.1 – 3 م.أ.ف )وتعتبر أكثر الأشعاعات طاقة في الكون ، ولها مقدرة عالية على النفاذ وعلى قتل الخلايا الحية ، وتبث من المفاعلات النووية ومركز مجرتنا التبانة والثقوب السوداء والنوابض وأشباه النجوم

أشعة سينية X - Ray
أشعة رونتجن ، موجات كهرومغناطيسية على شكل سيل من الفوتونات ، طولها الموجي ( 5*10^-9 م –1*10^-11 ) وترددها كبير ( 3*10^18 )هرتز ، وطاقتها عالية ( 2*10^ -15 ) تولد بأستخدام تيار كهربائي عال ، ولا تنحرف بالمجالات الكهربائية أو المغناطيسية ولها المقدرة على النفاذ واستخداماتها العلمية عديدة


يتبع انشاء الله

حرف الباء ،،،،،،،،،،


بار Bar
وحدة لقياس الضغط الجوي ، وتعادل 10 نيوتن لكل متر مربع ، أو مليون داين في سم 2

باريون Baryon
جسيمات أولبة تكون كتلتها مساوية أو أكبر من كتلة البروتون ، وتشمل تلك النيوترونات والبروتونات وكذلك الهادرونات غير المستقرة ، وتحوي جميع الباريونات عدد الكم الذي يعرف بالعدد البايروني

باسيفيا Pasiphae
أحد توابع كوكب المشتري اكتشف عام 1908 م ويبعد عن الكوكب 23500000 كم ويدور حوله في 735 يوماً وقطره 50 كم ويميل مداره 148 درجة ولا مركزيته 0.38

بالاس Pallas
كويكب اكتشف 1802 ويوجد في المنطقة بين كوكبي المريخ والمشتري ويبلغ مقطعه العرضي 540 كم ويدور محورياً كل 10.5 ساعة أما في مداره فيقطعه في كل 4.61 سنة ولا مركزيته 0.235 ويتراوح بعده عن الشمس بين 2.11 – 3.42 وحدة فلكية ويميل مداره 34.8 درجة

بحر Mare (sea )
مساحات داكنة مترامية الأطراف ومختلفة المساحات على سطح القمر لا يعرف السبب الحقيقي وراء وجودها وإن كانت هناك نظريات حول ذلك ـ، وهي عبارة عن سهول ممتدة مغطاة بالحمم واللافا البركانية المغطاة بطبقة من غبار القمر

بدر Full moon
المرحلة الأخيرة من النصف الأول لدورة منازل القمر ويكون بها كامل الاستدارة وشديد الأضاءة ، وتكون في ليلة الرابع عشر من الشهر القمري ويكون قدره – 13

برج الأسد Leo
البرج الخامس في فلك البروج ، يحدد موقعه بواسطة مجموعة المحراث ، ويعتبر شهر إبريل ومايو أفضل أوقات رؤيته

برج الثور Taurus ( The Bull )
البرج الثاني في فلك البروج ، يظهر في الأفق الشرقي في أوائل الليل من شهر ديسمبر

برج الجدي Capricornus
البرج العشر في فلك البروج وأفضل وقت لرؤيته هو أغسطس وسبتمبر

برج الجوزاء ( التأمين ) Gemini( The Twins )
البرج الثالث من فلك البروج ويتكون من عدد كبير من النجوم الساطعة ويقع في شرق كوكبة الثور وغرب برج الأسد

برج الحمل Aries ( The Ram)
البرج الأول من فلك البروج ، وهي مجموعة صغيرة جنوب المرأة المسلسلة على هيئة مثلث صغير

برج الحوت Psces ( The Fishes )
البرج الثاني عشر من فلك البروج ، نجومه خافتة وتقع في شمال كوكبة الفرس الأعظم

برج الدلو ( الساقي ) Aquarius
البرج التاسع ويقع إلى الشرق الشمالي من العقرب ويعتبر من البروج الظاهرة ويقع في جنوب مدار الشمس الظاهري

برج السرطان Cancer ( The Crab)
البرج الرابع من فلك البروج وهو من أبراج الصيف

برج السنبلة ( العذراء ) Virgo
البرج السادس من فلك البروج ويظهر في جنوب مدار الشمس الظاهري

برج العقرب Scorpio
البرج الثامن من فلك البروج ويظهر في جنوب مدار الشمس

برج الميزان Libra ( The Scales )
البرج السابع من فلك البروج ويقع بين زباني العقرب ومجموعة العذراء

برنارد Barnard
نجم قزم أحمر في كوكبة الحواء اكتشف في 1916 ويعتبر رابع أقرب نجم إلى الشمس بعد منظومة الظلمان الثلاثية ، وله أكبر حركة زاوية معروفة 10.34 ثانية في السنة ويتحرك بذلك ما يعادل قطر القمر في 180 سنة وزاوية اختلاف منظره 0.552 ثانية وسرعته النصف زاوية 108 كم في الثانية ، لقد أظهرت مراقبته وجود اهتزاز متغير في مطلعه المستقيم وميله ، وكان يظن أن تأرجحه نتيجة لواحد أو أكثر من الكواكب بنحو كتلة المشتري تدور حوله ، قدره الظاهري 9.53 وقدره المطلق 13.21 ومرتبته الطيفية MSV ويبعد 5.96 سنة ضوئية

بروتون Proton
جسيم مادي موجب الشحنة يكون جزءاً من أنبوبة الذرات ويعادل في المقدار الوحدة السالبة الموجودة على الالكترون ، وتعادل كتلته 1.672 * 10^-27 كجم وتعادل شحنته 1.6 * 10^-19 كولوم

بروتون مضاد Antiproton
جسيم نووي كتلته تعادل كتلة البروتون لكنه يحمل شحنة سالبة مساوية في المقدار لشحنة البروتون ، يفنى سريعاً عند اتحاده بالبروتون

بريق المجرات Galaxies brightness
طريقة علمية لتصنيف المجرات المرئية اعتماداً على بريقها المطلق والذي يتراةح ما بين - 8.5 و -22.5 وبريقها الظاهري الذي يتراوح ما بين الرتبة الرابعة إلى المجرات من المرتبة 25 والتي يصعب رؤيتها

بريق النجم الظاهري Apparent Brightness
لمعان النجم الظاهري كما نراه من الأرض ويقاس بعدد الفوتونات الساقطة من النجم على وحدة المساحة فوق سطح الأرض في الثانية ، ومن خلالها يتم تحديد قدر النجم ، والبريق الظاهري يتناسب طردياً مع السطوع وعكسياً مع مربع المسافة بين النجم والراصد

بريق النجم المطلق Absolute brightness
اللمعان الحقيقي لنجم بين عدة نجوم فيما لو كانت جميعاً على مسافة عشرة فراسخ فلكية من الأرض ، ويؤدي ذلك لحدوث تناسب مباشر بين البريق المطلق وسطوع النجم

بطين Botein
دلتا الحمل ، نجم في برج الحمل ويشير إلى بطن الحمل ، والبطين هو المنزل الثانب من منازل القمر

بعد رابع Fourth Dimension
الأبعاد الثلاثة التقليدية هي الطول والعرض والارتفاع وظهر الزمن كبعداً رابعاً وأصبح يتصل بها في الفضاء وفي مجالات السرعات العالية ، ولتحديد احداثيات الكون يكون الزمن عمودياً على كل الأعاد الثلاثة السابقة

بقع شمسية Sun spots
بقع سوداء تظهر في مجموعات على سطح الكرة الضوئية للشمس ، وعادة في جنوب وشمال خط الاستواء الشمسي بين خطي عرض ( 5 درجات و 35 درجة ) وتكون على هيئة بقع داكنة تصل مساحاتها إلى الآف الكيلومترات زتحوي مناطق قاتمة في الوسط تعرف بالظل ويحيط بها شبه الظل ، ويصل العمق البصري للبقع الشمسية داخل الطبقة الضوئية إلى ما يزيد عن 300 كم وتصل درجة حرارتها إلى 4000 درجة مئوية وتقل فيها درجة الحرارة عن بقية السطح بنحو 2000 درجة مئوية وهي مركز لزوابع مغناطيسية شديدة جداً وتؤثر على مغناطيسية الأرض ، وعند بداية ظهورها تكون صغيرة القطر ولكن وخلال أيام تكبر وتصل إلى 80000 كم أو أكثر ، وفي المتوسط يكون عمر البقعة أقل من شهر وفي أحيان قليلة يصل عمرها إلى عدة أشهر ، وتبلغ البقع ذروتها كل 11 عاماً في دورة تعرف بالدورة الشمسية

بقعة حمراء Red spot
عين المشتري ، كرة كبيرة بيضاوية الشكل على سطح كوكب المشتري تبلغ أبعادها 26048 * 13720 كم وتقع في نصف كرة الكوكب الجنوبي ضمن المنطقة المعتدلة ، ويتغير لونها تباعاً بدرجات الأحمر كما أنها لا تبقى ثابتة في زمن الدورة المحورية للكوكب ، والبقعة عبارة عن ظاهرة جوية لأعاصير حلزونية مستمرة تدور بسرعة 350 كم / ساعة حول نقطة مركزية ثابتة

بلازما Plasma
الحالة الرابعة للمادة ، جسيمات أولية وأنوية لا تحيط بها الكتروناتها وتكون بفعل الحرارة العالية شديدة التأين ومفككة إلى جسيمات أولية متعددة ، وتشكل البلازما جزءاً كبيراً من مادة الكون

بلانسفير Planisphere
حريطة فلكية لنصف الكرة السماوية المرئية تبين مايرى فيه من نجوم في مكان وزمان محددين

بلوتو ( كوكب الظلمات ) Pluto
تاسع أبعد الكواكب عن الشمس ويبعد عنها 5913.5 مليون كم ويدور حولها في 247.7 سنة وحول نفسه في 6.39 يوماً ولا مركزية مداره 0.25 مائل نسبياً ومفرط في تغير مركزه ويميل مداره 17 درجة عن مدار نبتون ويبلغ ميله المحوري 23.5 درجة وبلوتو أصغر كوكب في النظام الشمسي وقطره 2500 كم ودرجة الحرارة على سطحه 200 درجة مئوية تحت الصفر

بندول فوكو Foucault’s Pendulum
بندول صممه الفرنسي حان برنارد فوكو ( 1819 – 1868 ) ليظهر تأثير دوران الأرض المحوري على مستوى تأرجح بندول طويل ( 67 متر ) ومعلق في طرفه الأسفل كرة ثقيلة من الرصاص _ 28 كجم )

بؤرة Focus
في الضوء تدل البؤرة الحقيقية على نقطة تجمع الاشعة الضوئية بعد انعكاسها من المرآة المقعرة أةانكسارها في العدسة المحدبة ، وتدل البؤرة التقديرية على تفرق الاشعة الضوئية بعد الانعكاس من المرآة المحدبة أو الانكسار في العدسةالمفرقة

بوزيترون Positron
جسيم تعادل كتلته وشحنته الالكترون ولكنه موجب الشحنة ، ليس له وجود دائم وإنما يوجد كجزء من عشرة ملايين جزء من الثانية ويفنى متحولاً إلى طاقة ( فوتونات ، أشعة جاما ) ويتكون نتيجة لاصطدام الاشعة الكونية أو أشعة جاما مع نواة احد العناصر كما أنه يظهر نتيجة لتحول البروتون داخل النواة إلى نيوترون

بوصلة Compass
جهاز لتحديد الأتجاه يتكون أساساً من إبرة معناطيسية تدور بحرية حول محور عمودي على قرص ، وتؤشر الأبرة دائماً باتجاه حط الزوال المغناطيسي

بوصلة جيروسكوبية Gyrocompass
آلة تشبر إلى اتجاه الشمال الحقيقي ، تستخدم في الملاحة ولا تتأثر في الاضطرابات المؤثرة على الابرة المغناطيسية وتعتمد في عملها على التحكم بالجيروسكوب بحيث يبحث محور التدويم عن خط الزوال الجغرافي ويحافظ على محاذاته

بوصلة فلكية Astrocompass
جهاز غير مغناطيسي لتحديد اتجاه الشمال الحقيقي اعتماداً على عمليات حسابية ورصد مواقع الاجرام السماوية ، وذلك من خلال تحديد الموقع الجغرافي الدال على الموقع الحقيقي للجرم السماوي في زمن معين

بولومتر Bolometer
مقياس الطاقة الحرارية الاشعاعية ، كذلك يكشف ويقيس جميع أنواع الاشعاعات الكهرومغناطيسية، ويعتمد في عمله على مقدار تغير مقاومة المعدن نتيجة لتغير درجة حرارته

بياض Albedo ( Reflectance)
قوة عاكسية الأجسام غير المضيئة كالكواكب والتوابع والأقمار ، وهونسبة مجموع كمية الضوء المنعكس في كل الأتجاهات إلى كمية الضوء الساقط ، يكون السطح العاكس عالي البياض إذا كان بياضه 1 ، بينما تدل القيمة صفر على سطح قاتم يمتص كل الضوء الساقط عليه ، ومن مراقبة البياض الشاملة بالاضافة إلى قياسات المواد السطحية يمك معرفة مميزات السطح سواؤ لكزكب أو تابع أو كويكب ، وتمتاو الصخور البركانية ببياض نموذجي منخفض جداً ويكون للسحب التي على كوكب الزهرة والكواكب العملاقة بياض يعادل 0.7 أو أكثر

بيتا الأسد B. Leonis
ذنب الأيد ، الصرفة ، نجم في كوكبة الأسد ، يبعد عنا 43 سنة ضوئية ويرمز إلى منزلة الطرفة ، ويبلغ قدره 2.2 وفئة طيفه A2

بيتا الدب الأكبر B. Canis majoris
المراق ، المرفق ، نجم ضمن كوكبة الدب الاكبر

بيتا قنطورس B. Centauri
نجم مرافق للنجم ألفا الظلمان ، وهو عملاق أزرق ظاهر للعيان وقدره الظاهري 1.4 وقدره المطلق 5.8 ويبعد 425 سنة ضوئية ويعتبر ثاني ألمع نجم في كوكبة الظلمان وتعادل كتلته 0.89 من كتلة الشمس واختلاف منظره 0.76 ثانية وحركته الزاوية 3.68 ثانية في السنة ومرتبته الطيفية K5V

بيتا المصور Beta Pictoris
نجم خافت في كوكبة المصور من القدر الرابع ويبعد 50 سنة ضوئية ، ويرى في سماء الكرة الجنوبية ، وفي 1983 م أظهر القمر الصناعي ايراس أن النجم يبث اشعاعات مركزه من تحت الحمراء والتي دلت على احتمال وجود كوكب من النوع المعدني حوله ، وأمكن في 1984 م وبواسطة منظار 2.5 متر تحديد موقع قرص مفلطح من الغبار على بعد 60 * 10^9 كم منه ، ووجد من خلال الرصد أن الحلقة الغبارية تنفي وجود نظام كوكبي للنجم

بيتا النعيم B. Cruxis
نجم شديد التألق في كوكبة الصليب الجنوبي يبعد 424 سنة ضوئية وقدره الظاهري 1.3 وقدره المطلق -4.3 ومرتبته الطيفية BO111 يقع بالقرب منه عنقود نجمي مكون من أكثر من 100 نجم

البيض Baid ( Eridanus)
نجم في كوكبة النهر ، ويدل المعنى عند علماء المسلمين على مجموعة نجوم بها

بيضة كونية Cosmic egg
حسب نظرية الانفجار الكبير وجود كل مادة الكون وطاقته متركزة في عجينة ابتدائبة صغيرة وذلك في بداية الخلق ، وبإنفجارها بدأت الخليقة من زمان ومكان

بيلا Biela comet
مذنب اكتشفه فلهلم بيلا ( 1782 – 1856 ) يدور في النظام الشمسي كل 6.6 سمة وقد ستة مرات متتالية ، ولكنه في عام 1826 شوهد وقد تحطك إلى زخات من الشهب نتيجة لاقترابه الشديد من الشمس ، وكان يدور حول الشمس على بعد 6.19 – 0.86 وحدة فلكية وبشذوذ مركوي 0.76 وميل 12.6
التاء
تابع ( قمر ) satellite
جرم صغير ( قمر ) يدور حول كوكب أكبر منه في مدار بيضاوي ، وقد يكون التابع صناعياً يطلق من الأرض ليدور حول الكوكب ، ودوران الكواكب عادة تتبع قوانين كيبلر وتكون حركتها من الغرب إلى الشرق

تأجج ( توهج ) Solar flare
ظاهرة تحدث عند ازياد النشاط الشمسي وهي عبارة عن انفجارات تحدث غالباً بالقرب من البقع الشمسية الكبيرة فتؤدي إلى ازدياد كثافة الجسيمات والاشعاعات المتجهة إلى طبقة الايونسفير مما يؤثر على الأتصالات اللاسلكية

التأريخ بالكربون المشع Radio Carbon dating
طريقة علمية لحساب عمر المادة العضوية اعتماداً على نسبة نظير الكربون 14 الحاوي لها ، ونصف العمر للكربون 14 هو 5568 سنة

تألق مطلق Absolute Luminosity
سطوع مطلق ، الطاقة الكلية من الضوء التي يستقبلها راصد من جرم سماوي في وحدة الزمن

تألق ظاهري Apparent Luminosity
سطوع ظاهري ، الطاقة الكلية من الضوء التي يرسلها جرم سماوي في وحدة الزمن

تاو Tau Particle
جسيم أولي يصنف من ضمن اللبتونات ، قصير العمر جداً 5*10 ^-12 ثانية وتعادل كتلته 3500 مرة كتلة الألكترون ويساهم في التفاعلات الضعيفة

تأين Ionization
عملية اكتساب الذرة المتعادلة شحنة موجبة نتيجة لفقد أو اكتساب الكترون أو أكثر ، وتكون أيوناً موجباً عند الفقد ، وأيوناً سالباً عند الاكتساب

تباين Inequality
عدم انتظام في حركة الجرم السماوي المداريه ، والتباين في حركة القمر عبارة عن فترات دورية يعطي مجموعها الأختلاف ، ومبادىء التباين لحركة القمر هو التفاوت والاختلاف

تبكير ( بدارية ، مبادرة ) Precession ( axis)
هو حركة ترنح بطيئة في الفضاء يحدثها محور الأرض المائل بحيث يشكل حول الدائرة القطبية مساراً يبه القمع ، وتحدث الحركة نتيجة لتأثير الجاذبية المتباينة على الأرض ، وتحدث الحركة كل 25800 سنة ، وبناء عليه تتغير نجم الشمال والنجوم والكوكبات الأخرى عن مواقعهم ، وكان النجم القطبي الشمالي عام 2900 قبل الميلاد هو الثعبان ( الفا التنين ) ، أما الآن فهو النجم القطبي (Polaris ) وسيكون عام 14000 م النسر الواقع ، والتبكير سبب حدوث تقدم الأعتدالين

تتابع رئيسي Main Sequence
علاقة تلابط ما بين سطوع النجوم وكتلتها ، وتشمل مجموعة نجوم متوسطة تجمعها علاقة اللون واللمعان والحجم ، وتعتبر الكتلة العامل الحرج في التفريق بينها ، ويعتمد سطوع النجوم في المجموعة على كتلتها ، وتمتاز تلك بنمط استهلاك وقودها الداخلي من الهيدروجين ، وتشكل نجوم المجموعة الأغلبية العظمى من السماء ( 80 % ) وتعتبر الشمس أحدها ، والقاعدة العامة لنجوم التتابع يحكمها توازن حركي بين شدة الجاذبية بإتجاه مركز النجم وقوة الدفع الناتجة عن تفاعلاته النووية

تجاذب تثاقلي Gravitational Attraction
قوة ناتجة عن وجود مجال تجاذبي نتيجة لوجود كتلتين أو أكثر ، ويؤدي التجاذب إلى إبقاء السيارات حول الشمس وبالتالي حفظ النظام الشمسي

تجانس Homogeneity
خاصية تشابه وتماثل الكون عند النظر إليه من عدة نقاط وفي نفس الوقت ، وكانت تلك الخاصية ضمن فرضيات آينشتاين لتطبيق النظرية النسبية العامة على الجاذبية والكون

تجمعات ( جمهرات ) Population
نظام وضعه الأمريكي باد عام 1944 م مقسماً نجوم مجرة التبانة والمرأة المسلسلة إلى صنفين استناداً إلى تركيبها الكيميائي ومعدل أعمارها ، ويشمل الصنف الأول نجوم تنتشر في أذرع المجرة وهي عملاقة زرقاء فتية ، أما الصنف الثاني فهي نجوم تنتشر في مركز المجرة وفي التجمعات الكروية وهي عملاقة حمر مسنة ، ولأن التقسيم لا يشمل كافة أنواع النجوم ففنه غير التقسيم إلى خمسة تجمعات وهي
1 – التجمعات الثانية المفرطة وتحوي نجوم قديمة التكوين ( حوالي 10 بليون سنة ) ولا تتجاوز نسبة عناصرها الثقيلة 1 %
2 – التجمعات الثانية : الوسطية ومدل أعمارها 1.5 بليون سنة وتتراوح نسبة عناصرها الثقيلة بين 1 % إلى 3 %
3 – تجمعات القرص المجري والشمس أحد نجومها
4 – التجمعات الأولى الوسطية ويتراوح معدل أعمارها بين 2 – 10 بليون سنة وتتراوح نسبة العناصر الثقيلة بها 3% إلى 5 %
5 – التجمعات الأولى المفرطة وتتراوح أعمارها بين 1 – 100 بليون سنة وتبلغ نسبة عناصرها 5 %

تجربة ميكلسون – مورلي Micheleson_ Morely Exp.
تجربة قام بها العالم ميكلسون والعالو مورلي لأكتشاف تأثير سرعة الأرض على سرعة الضوء وذلك خلال الأثير ، وسقطت بعدها نظرية الأثير وكانت البداية للنظرية النسبية

تجوف ( تحدب ) Curvature
هي نتيجة من نتائج معادلات النظرية النسبية ، فكل كتلة الكون تتسبب في حدوث تجويف في الفضاء الزمكاني يتناسب طردياً مع تلك الكتلة ، ويؤدي التجويف إلى انحراف مسار شعاع الضوء المار بالقرب منه ، وفي انحراف الطيف نحو الأحمر في حركته العكسية لمجال جاذبيته ، ويحدث التحدب أيضاً في نصف القطر التجاذبي للثقب الأسود

تحدب الكون Curvature Universe
الكون الأحدب ، نتيجة من معادلات النظرية النسبية ، فحيث أن الفضاء يتحدب حول الكتل الكبيرة التي يحويها نتيجة لجاذبيتها العالية فإن التحدب الجزئي يتعاظم حتى يشمل الكون برمته بمعنى تحدب الكون بأبعاده الأربعة

تحكم الوضع Attitude Control
ضبط موقع المركبة الفضائية أو القمر الصناعي أتوماتيكياً بإستخدام نظام ذاتي محمول
ويعتبر منظار هابل مثالاً رائعاً على ذروة التحكم حيث يتم توجيه الأجهزة إلى أهدافها بالاستعانة بالحاسب الآلي

تحليل الضوء Resolution Power
مقدرة المنظار على الفصل بين مصادر الضوء المتقاربة وتقاس تلك بالزاوية الأصغر التي يستطيع المنظار قياسها ، ونظرياً تتناسب القدرة عكسياً مع قطر عدسة المنظار أو مرآته ، مقاسة بأطوال موجات الضوء المستقبلة

تحليل طيفي Spectrum analysis
تحليل الضوء أو الاشعاعات الكهرومغناطيسية الأخرى المنبعثة من المادة في حالات التوهج أو التأين أو الشرارة أو القوس الكهربائي ، وبدراسة الطيف يمكن التعرف على طبيعة المكونات في المادة ، هذا ويعتبر التحليل الطيفى الوسيلة الأمثل لدراسة النجوم

تخلخل Rarefaction
نقصان في الكثافة أو الضغط نتيجة لتباعد أجزاء الوسط ( وخاصة الهواء )

تداخل Interference
ظاهرة فيزيائية تحدث عند التقاء أمواج مصدرين بينهما طور ثابت ولهما طول موجي متساو ، فيحدث في نقاط التقاء قمتي موجتين أو قاعين اشتداد في الحركة الموجية ، أما في نقاط التقاء قاع موجه بقمة موجة فيحدث ضعف في الحركة الموجية ، وفي نظام نقل الأشارات ينكن التحكم بالتداخل بالتأثير خارجياً عليه

تدفق شمسي Solar flux (Insolation )
كمية الأشعاع الشمسي الساقطة على وحدة المساحة خلال وحدة الزمن .
وخارج الغلاف الجوي الأرضي يساوي التدفق الثابت الشمسي ، ويستخدم مصممي الخلايا الشمسية مقدار التدفق الشمسي في تزويد المركبات الفضائية بطاقتها الكهربائية

تراجع العقد Regression of the nodes
حركة عقد المدار القمري ببطء غرباً ، وتكمل دورة واحدة كل 18.6 سنة ، ويحدث التراجع نتيجة للشد الجذبي للشمس

تراجعي Retrograde Motion
عكسي الحركة ، حركة الأجرام السماوية في الأتجاه المضاد ، كأن تكون من الشرق للغرب

ترانست ( العبور ) Transit
يقصد بها ثلاث معان
أولا : سلسلة أقمار صناعية امريكية للأتصالات ، أطلق أول أقمارها في 13 إبريل 1960 م وكان مداره على ارتفاع 960 كم
ثانياً : مرور كوكبي الزهرة أو عطارد على قرص الشمس
ثاثاً : توسط الأجسام السماوية على خط الزوال

تربيع Quandrature
وضعية جرم في النظام الشمسي يصنع زاوية 90 درجة بينه وبين الشمس مقيساً من الأرض

تربيع عكسي Inverse Square Law
تتجاذب الأجسام المادية بقوى تتناسب مع حاصل ضرب مقداري الكتلتين ،وعكسياً مع مربع المسافة بينهما ، وذلك في مجال قوى الجاذبية ، أما في مجال القوى الكهربائية المغناطيسية فإن قوى التجاذب أو التنافر بين الشحنات الكهربائية تتناسب طردياً مع حاصل ضرب مقداري الشحنتين ، وعكسياً مع مربع المسافة بينهما ، ولكل من القانونين ثابت معين ففي الأول يكون ثابت التجاذب الكوني 6.67*10^11 نيوتن ، وفي الثاني يكون الثابت 8.98*10^9 نيوتن . متر 2 / كولوم 2

ترجاف ( قلاقل ) Perturbation
اضطراب الجرم السماوي في حركته المنتظمة نتيجة تأثير قوى جاذبية خارجية عليه ، مثل الترجاف في مدار الأقمار نتيجة تأثير الرياح الشمسية

ترجح ( تذبذب )Oscillation
حركة الجسم الدورية المنتظمة ، فتنتقل موجات الصوت بذبذبات طوليه ، وموجات الضوء بذبذبات مستعرضة

ترجح قمري ( تحرر ) Librations ( of moon )
نودان القمر ، زحزحة ظاهرية غير منتظمة للقرص القمري وتغير شكله كما يرى من الأرض ، نتيجة لميل محور دورانه على مستوى مداره وتغيره حول 90 درجة ، وهناك ثلاثة أنواع من حركا الترجح وهي العرضية والطولية واليومية ، على أن مجمل الظاهرة يدل على أن المراقب على الأرض يستطيع أن يشاهد في أوقات مختلفة نحو 59 % من مجمل سطح القمر رغم أنه من الناحية الطبيعية لا يمكن رؤية اكثر من 50% منه في وقت واحد

ترنح Nutation
ظاهرة تمايل محور الأرض نتيجة لتفلطح الأرض ولتأثير الجاذبية المتفاوت عليها وخاصة جاذبية الشد من القمر ،وتأخذ التغيرات دور رئيسي يمتد حتى 18.6 سنة

تردد Frequency
عدد الاهتزازات ( أو الدورات ) الكاملة التي يحدثها الجسم المهتز في الثانية ، ويقاس التردد بوحدة الهرتز ( ذبذبة لكل ثانية ) ، ويدل تردد الموجة علىعدد نقاط الذروة المارة عند نقطة معينة في وحدة الزمن ، ويساوي ناتج قسمة سرعة الموجة على طولها

تركيب استوائي Equatorial Mounting
نظام متابعة الأجرام السماوية في المناظير الفلكية ويمكن من خلاله التغلب على مشكلة دوران الأرض وتغير مواقع الأجرام من زاوية الأفق الشرقي إلى زاوية الأفق الغربي ويتكون النظام أساساً من محور قطبي يوازي محور الأرض ويشير إلى النجم القطبي ويرتكز على محور آخر يعرف بمحور الميل الزاوي ، ويمكن من خلاله توجيه المناظير إلى السماء ، ونتيجة لحركة المحور القطبي العكسية لاتجاه دوران الأرض يمكن تتبع الجرم ، وعليه يكمل المحور دورة كل 23 ساعة 56 دقيقة 4 ثون ويتوقف التركيب الأستوائي على حجم ونوع المنظار

تركيب سمتي ارتفاعي Altazimuth Mounting
تركيب يسمح للمنظار الفلكي بالحركة أفقياً ( في زاوية السمت ) ورأسياً (في زاوية الأرتفاع عن الأفق ) وهذا النوع أسهل من الأستوائي لسهولة حركته وأسلوبه في تتبع الأقمار الصناعية ، ونظراً لصعوبة توافق حركته فإنه من الصعب يدوياً تتبع مسار النجوم عبر السماء ، وحديثاً يعمل المناظر متعدد المرايا ( MMT ) والسوففيتي 6 متر بهذا النظام ولكن بسيطرة ميكانيكية من الحاسب الآلي

تركيب الفتحة Aperture Synthesis
تقنية تستخدم في الفلك الراديوي في الحصول على خرائط راديوية مفصلة لمصادر البث الرديوية في الكون وذلك بجمع الأشارات من إثنان أو أكثر من هوائيات راديوية منفصلة ويتم تغذية اتساع واطوار الموجات إلى حاسب آلي ينتج أنماط متداخلة تمثل خرائط راديوية .
ويستخدم المرقب الراديوي خمسة كلومتر في كامبريدج ( بريطانيا ) أربعة هوائيات طبقية متحركة ومثلها أخرى ثابتة وتعمل بالتبادل .

تروبوسفير Troposphere
أدنى طبقة من الغلاف الجوي ،وتمتد من سطح الأرض إلى ارتفاع 16 كيلومتر فوق خط الأستواء ويقل الارتفاع ناحية خطوط العرض شمالاً وجنوباً ، وبها تحدث التغيرات في درج-وةالحرارة وفي نسبة الرطوبة والضغط الجوي وحركة الرياح وتحوي الدقائق التي تحدث زرقة السماء ، وقريباً من السطح يستمد الهواء حرارته من الأرض ويرتفع على هيئة تيارات حمل وتنخفض درجة الحرارة 8 درجة بالارتفاع 1.6 كم وتصل سرعة الرياح في نهاية الطبقة إلى 300ميل في الساعة

تروبوسفير Troposphere
أدنى طبقة من الغلاف الجوي ،وتمتد من سطح الأرض إلى ارتفاع 16 كيلومتر فوق خط الأستواء ويقل الارتفاع ناحية خطوط العرض شمالاً وجنوباً ، وبها تحدث التغيرات في درج-وةالحرارة وفي نسبة الرطوبة والضغط الجوي وحركة الرياح وتحوي الدقائق التي تحدث زرقة السماء ، وقريباً من السطح يستمد الهواء حرارته من الأرض ويرتفع على هيئة تيارات حمل وتنخفض درجة الحرارة 8 درجة بالارتفاع 1.6 كم وتصل سرعة الرياح في نهاية الطبقة إلى 300ميل في الساعة

تريتون Triton
أحد توابع كوكب نبتون ويبعد عنه 355000 كم ويدور حوله في 55.87 يوم وقطره 3800 كم وينطبق فلكه تقريباً على فلك الكوكب ، ويشذ عن جميع أقمار النظام الشمسي بكونه يدور حول الأبتدائي باتجاه معاكس لدوران الكوكب 1.37 *10^23 كجم وكثافته 4.1 جم / سم 3 ، وهناك احتمال وجود غلاف جوي عليه

تزامن Synchronism اتفاق حركتين دوريتين في الطور وزمن الذبذبة ، ويدل التزامن أيضاً على كون الجرم السماوي أو التابع متزامن مع حركة الأرض .

تسارع Acceleration
معدل الزيادة في سرعة جسم متحرك ، ويزداد التسارع بازدياد القوة المؤثرة على الجسم المتحرك

تسامي ( تصعيد ) Sublimation
تحول المادة من الحالة الصلبة إلى الحالة الغازية ( البخارية ) دون المرور بالحالة السائلة أو العكس ، ومثال ذلك الثلج الجاف واليود الصلب

تشتت الضوء Dispersion of light
فصل شعاع من الضوء الأبيض بواسطة منشور إلى الألوان التي يتكون منها ، ويحدث التفاوت بالألوان نتيجة لأختلاف معامل الأنكسار فيما بينهما

تصادم Impact
مصطلح يدل على تصادم جسمين ويكون التصادم مرناً أو غير مرن ن وفي حالة التصادم التام المرونة بين جسمين متحركين تحفظ الطاقة الحركية ، ومعامل الأرتداد يدل على النسبة بين سرعتي الجسم المتصادم قبل وبعد الأصطدام

تصنيف طيفي Spectral Class (Clan )
ترتيب النجوم في طوائف اعتماداً على خواصها الطيفية التي تبنى على درجة حرارة الكرة الضوئية ( الفوتوسفير ) لتلك النجوم ولتركيبها الكيميائي ، وقد لوحظ أن كثيراً من النجوم ذات التركيب الكيميائي الواحد تصنف على أنها مختلفة الأطياف وذلك بالعلاقة مع اختلاف درجة الحرارة
وتنقسم كل مجموعة من النجوم ( الحروف ) إلى مراتب فرعية ، يرمز لها بأعداد من صفر إلى 9 ، وتكتب إلى يمين الرمز الطيفي ، ويدل العدد الأكبر على الأقل حرارة وهناك توع من النجوم تتغير فيه شدة خطوط الأمتصاص دورياً ، ويلاحظ تغير خطوط الطيف مع انخفاض درجة الحرارة فتختفي خطوط الهيليوم والاكسجين وتضعف للهيدروجين وتظهر المعادن

تفاعل متسلسل Chain reaction
تفاعل لا يحتاج بعد بدئه لوسيلة إضافية لأستمراريته ، ومثال ذلك الانشطار النووي الذي تحطم النيوترونات في البداية نوى الانشطار فتحرر الطاقة بالاضافة إلى انبعاث نيوترونات لتعيد السلسلة من جديد

تفاعلات النجوم Stars reaction
طاقة هائلة تنتجها النجوم وتعتبر المصدر الأساسي للطاقة في الكون ، فمن خلال الدراسة المستفيضة لدرجات حرارة وطبيعة طيف الأشعاع الصادرة من النجوم امكن التوصل إلى نوعين من التفاعلات التي تجري بها ، وهي التفاعل البروتوني أي دورة بروتون – بروتون ،ودورة الكربون – نيتروجين

تفاوت Evection
تباين في حركة القمر من الممكن أن يحصل من الازاحة في خط الطول حتى تبلغ درجة واحدة و16 دقيقة و 20.4 ثانية ، وتزداد تلك بتغيرات لا مركزية مدار القمر ( 0.0432 إلى 0.0666 ) والتي تحدث بسبب تأثير الجاذبية الشمسية ، وتبلغ مدة التفاوت 31.807 يوماً

تفتت( انحلال ) Disintegration
انشطار نووي يرافقه انطلاق اشعاعات بالاضافة إلى انتاج ذرات لها عدد ذري ووزن ذري أقل

تفرد ( غرابة ) Singularity
مركز الثقب الأسود ، نقطة الكثافة اللامتناهية ، حالة تصل إليها المادة عندما تصبح بداية أو جزء من ثقب أسود ، وبها تنهار انوية الذرات وتصبح على صورة نواة واحدة لها ضغط وكثافة عاليتين وبها يختلط الزمان والمكان ، ويفترض أنه لو قدر للكون أن يتوقف عن التمدد وانهار فإنه سيصبح في حالة تفرد

تقدم الاعتدالين Precession of equinoxes
مباكرة الأعتدالين ، حدوث مبكر للأعتدالين كل سنة نجمية متعاقبة نتيجة لحركة محور الأرض الدورانية البطيئة بفعل قوى جذب اجرام النظام الشمسي عليه وخاصة القمر ويرافق ذلك تراجع النقطة الأعتدالية عند تقدم حركة محور الأرض ، وتحدث تلك الظاهرة كل 25800 سنة

تقدم الحضيض Advance of the perihelion
حركة تدريجية في حضيض مدار الكوكب الأهليجي وفي نفس اتجاه حركته المدارية ، وسبب التقدم يرجع لبطء دوران المحور الأساسي في مدار الكوكب نتيجة للأضطراب المؤثر من جاذبية الكواكب الأخرى ونتيجة تحدب الزمنكاني حول الشمس ( والتأثير البسيط لتحدب الزمنكاني كان قد تنبأ بها آينشتاين في نظرية النسبية العامة )

تقشير Ablation
طريقة لحماية جسم المركبات الفضائية من تأثير الحرارة الشديدة ، فعندما يتم تغطية مقدمات المركبة أو الصاروخ بطبقات من دروع حرارية واقية فإنها وبفعل الحرارة الشديدة في عملية الهبوط تبدأ في الأحمرار ثم يتحول لونها إلى الأبيض وتبدأ بعد ذلك في الأنصهار وتتطاير أجزاء من الدروع تحت تأثير ضغط الهواء حاملة بعضاً من الطاقة الحرارية المتولدة بعيداً عن المركبة

تكبد Culmination
أقصى ارتفاع يبلغه الجرم السماوي فوق الأفق

تكتل الكواكب Planetary alignment
ظاهرة نادرة تحدث عند اصطفاف الكواكب الخارجية من المشتري إلى نبتون على طول نصف قطر النظام الشمسي ، وتحدث على أقصى تقدير كل 179 سنة ، ويمكن الأفادة من تشكل الكواكب في توجيه المسابر الفضائية في مسارات أقصر ، وذلك بزيادة سرعتها ( طاقتها ) بالأستعانة بناطق جاذبية الكواكب ، وبتصحيح السرعة الابتدائية ومسار الرحلة ، ثم يتخذ المسبار مداراً حول زاوية إلى الهدف

تكتيت Tektite
قطع دائية صغيرة من الزجاج يعتقد أن أصلها نيازك من الغلاف الجوي الخارجي ، وتوجد أساساً في مولديفيا وفي جنوب استراليا

تكيون Tachyon
جسيمات يفترض أن سرعتها تفوق سرعة الضوء ، رغم عدم العثور عليها

تلألؤ Twinkling
تغير سريع في لمعان والوان النجوم وخاصة المنخفضة فوق الأفق نتيجة لتأثيرات الغلاف الجوي

تلسكوب Telescopium ( The telescope )
كوكبة جنوبية صغيرة على شكل مثلث تحوي نجوماً خافتة ، ويلاحظ استخدام آلة حديثة على كوكبة نجمية

تمام الأرتفاع Coaltitude
تمام الأرتفاع لنقطة سماوية ويستخدم لللدلالة على المسافة السمتية

تمام الميل الزاوي ( مسافة قطبية ) Codeclination
تمام الميل الزاوي لنقطة سماوية ، وهو الفرق بين 90 درجة والميل الزاوي

تمثيل ضوئي Photosynthesis
بناء ضوئي ، عملية حيوية معقدة يتم بها استغلال الطاقة الضوئية والماء وثاني أكسيد الكربون في النبات الأخضر لأنتاج السكر السداسي والأكسجين ، وتشمل تفاعلات عضوية وغير عضوية

تمدد زمني Time Dilation
الأبطاء أو التأخير في قياس الزمن عندما يرصد من جهاز متحرك ، أي أن الحوادث الواقعة في نفس الزمن وفي مواقع مختلفة في جهاز مختلفة تتم في أزمنة مختلفة عند رصدها من جهاز يتحرك بالنسبة للأولى ، ولقد شوهدت ظاهرة الأبطاء في العمليات الفيزيائبة والكيميائية والحيوية عند رصدها من جهاز متحرك

تنافر Repulsion
ميل الأجسام لطرد بعضها البعض ، أو زيادة المسافة المشتركة بينهما

تنجيم Astrology
مهنة أو فن دراسة تأثير الأجرام والظواهر السماوية على الكائنات الحية إذا صح هذا التأثير ، والتنجيم أصلاً بني على الخيال والعاطفة ويعتمد على الأساطير والخزعبلات ونظريات فلكية قديمة خاطئة ، وهو من المعارف القديمة جداً

تنين ( الحية ) Draco ( The Dragon )
كوكبة شمالية غير منتظمة خافتة وطويلة تشبه أفعى ملتفة حول الدب الأصغر ورأسها تحت رجلي الجاثي وقرب الدب الأكبر ، ألمع نجومها جاما التنين من القدر الثاني أصفر اللون وهو هناك عدد من نجوم القدر الثالث ومنها ألفا التنين ( الثعبان ) الذي كان يمثل نجم القطب الشمالي سابقاً أي قبل 2900 قبل الميلاد ، زمن بناء الأهرامات

توابع غاليليو Galilean Satellite
أقمار غاليليو ، أربعة من توابع كوكب المشتري البارزة التي اكتشفها الأيطالي غاليليو غاليلي ( 1564 – 1642 ) عام 1610 م ويمكن مشاهدتها بالمنظار العادي في السماء الصافية ، وتقع الأقمار الأربعة وهي ايو ، أوروبا ، جانيميد ، وكاليستو ، ضمن حدود الجو المغناطيسي للكوكب ، وتتأثر بدورانها حوله بالجسيمات المتأينة بالجو وتكتسب نشاطاً إشعاعياً مكثفاً ، وكانت المركبة الفضائية فويجر قد ارسلت صوراً رائعة عنها في عام 1979

توأمان ( جوزاء ) The Twins ( Gemini )
برج إله الحرب ( زجال ) عند البابلين ، البرج الثالث من فلك البروج ، وتقع الكوكبة شرق برج الثور وغرب برج الأسد ، ولقد صورت الكوكبة قديماً على هيئة توأمين ( المقدم والمؤخر ) في رأسيهما ألمع نجمين هما الهنعة والذراع ، وتشتهر الكوكبة بأن كلاً من كوكبي أورانوس وبلوتو اكتشفا عند المرور بها ، وبالقرب منها يوجد عنقود نجمي دقيق

توتليا Toutlia
مذنب تمت مراقبته لأول مرة عام 1866 م ويكمل المذنب دورته حول الشمس في 32.91 سنة ، وقد كونت بقايا المذنب تيار ليونيد النيزكي القادم من برج الأسد

توجيه بالقصور الذاتي Internal Guidance
توجيه المركبة الفضائية آلياً بالاستعانة بوسائط استشعار القصور الذاتي ، وذلك من خلال قوانين الحركة ومجموعة من الالات الحساسة ، مثل الجيروسكوب والالات الحاسبة الالكترونية

وقف مغناطيسي Magnetopause
منطقة محيطة بالكوكب تفصل بين الكرة المغناطيسية والفضاء الذي يليها حيث تظهر الرياح الشمسية

توقيت شمسي حقيقي Real Solar time
الزمن بين منتصف نهارين حقيقيين متتاليين ، ومقدار اليوم الشمسي الحقيقي غير متساو على مدار السنة

توقيت شمسي متوسط Medium Solar time
طريقة لحساب التوقيت الشمسي ، وعليه فرضت شمساً وهمية تسير على خط الأستواء السماوي ، وتعتبر الشمس المتوسطة دليل على التوقيت الشمسي المتوسط

توقيت ظاهري Apparent time
توقيت شمسي ، زمن يدل على حركة الشمس الظاهرية ، ويسجل عادة بالمزولة ، وعليه يدل الظهر الشمسي عند أي نقطة على سطح الأرض على الزمن الذي تصل فيه الشمس إلى أقصى ارتفاع لمسارها الظاهري

تيار نيزكي Meteeoric Current ( Stream )
بقايا المذنب المتدمرة والتي كان لها مدار محدود حول الشمس ، فتلك البقايا المجزئة تأخذ مسار نفس المذنب الاساس أو بصورة موازية لمساره ، ولها نفس اتجاه التيار النيزكي ، وتسمى التيارات عادة بإسم البرج المنطلقة منه

تيتان Titan
أحد توابع كوكب زحل على شكل نجم ثماني القيمة وهو أكبر من القمر قليلاً فقطره 5150 كم ويبعد عن الكوكب 1221600 كم ويدور حوله في 15.945 يوماً ويوجد حوله غلاف جوي يتكون أساساً من النيتروجين 94% ، ويميل مداره 0.33 درجة ولا مركزيته 0.029 وتعادل كتلته 1.359×10^23 كجم

تيتانيا Titania
أكبر توابع كوكب أورانوس ويبلغ قطره 1610 كم وكتلته نحو 1.2×10^21 كجم يبعد عن الكوكب 436300 كم ويدور حوله في 8.71 يوم ويتركب سطحه من الماء المتجمد ويحتوي على وادي كبير يتركب من سيليكات 30% وميثان 20% ذا أصول عضوية ويميل مداره 0.1 درجة ولا مركزيته 0.002

تيذيس Tethys
أحد توابع زحل الصغرى وقد اكتشف في 1684م وقطره 1050 كم ويبعد عن الكوكب 294700 كم ويدور حوله في 1.888 يوم ويبلغ ميل مداره 1.093 وكتلته 6.32×10^21 كجم وتعادل كثافته 1 جم/سم3

حرف الثاء
ثابت بلانك Planck’s constant
ثابت التناسب ، ثابت وضعه الألماني ماكس بلانك ( 1858 – 1947 ) عندما توصل إلى نظرية متكاملة لتفسير ظاهرة تصرف الموجات كالاجسام المادية ، حيث اعتبر الموجات الكهرومغناطيسية سيلاً من الجسيمات لكل منها كم من الطاقة وتتناسب مع التردد ، وقيمة الثابت 6.61× 10^-27 أرج . ث

ثابت كوني Cosmological constant
هو حد أضافه آينشتاين إلى معادلات مجال التجاذب ، ويؤدي الحد إلى تدافع الأجرام السماوية البعيدة جداً ، ولقد برزت أهمية الحد لكون سكوني لكي يكافىء التجاذب التثاقلي ، ولا يستخدم هذا الحد إلى الآن

ثابت بولتزمان Boltzmann’s constant
ثابت أساسي في الميكانيكا الحرارية ويربط سلم درجات الحرارة بوحدة الطاقة ، وهو نسبة طاقة الجزىء الكلية إلى حرارته المطقة ، وتعادل قيمته العددية 1.3806*10^-16 ارج / كلفن

ثابت رايد برج Rydberg constant
ثابت التناسب بين طاقة الفوتون والطول الموجي للموجة الكهرومغناطيسية ، ويدل الثابت على العدد الموجي للعناصر المتسلسلة في الطيف الخطي للعنصر

ثابت شمسي Solar constant
كمية الطاقة الساقطة في الدقيقة على مساحة المتر المربع ومتعامدة مع الشعاع الشمسي وواقعة على سطح الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية ، وتبلغ قيمة الثابت تقريباً 1.388*10^6 ارج سم2 ، وذلك على ارتفاع 68 كم من سطح الأرض ، ويقاس الثابت بوحدة لانغلي


ثابت هابل Hubble constant
معدل تغير سرعة تمدد الكون مع المسافة ، ويظهر قانون هابل أن الكون في تمدد مستمر في جميع الاتجاهات منذ حدوث الأنفجار الكبير ويتناسب معدل التمدد مع بعد المجرات عند نقطة ما ، ويسمى ثابت التناسب لهذه العلاقة ثابت هابل ، وأفضل قيمه له 55 كم / ثانية لكل مليون فرسخ فلكي وتعادل 17 كم / ث لكل مليون سنة ضوئية

ثانية Second
وحدة عيار أساسية لقياس الزمن ، وتعادل الزمن الذي تحتاجه ذرة السيزيوم في اهتزازها حتى تصدر 9192631770 ذبذبة ، وتساوي جزءا واحداً من 60 من دقيقة

ثانية قوسية Arc second
وحدة القياس الزاوي وتعادل جزءاً واحداً من 3600 جزء من الدرجة ، ويمكن استخدامها في اعطاء قطر الجرم الظاهري أو فرق النجوم الثنائية الزاوي ، والحركة الزاوية واختلاف منظر النجوم السنوي

ثريا ( الشقيقات السبع ) Pleides (M45)
عنقود نجميمفتوح في برج الثور يحتوي بضع مئات من النجوم التي تبعد عنا 410 سنة ضوئية وتظهر للعين القوية على أنها 6 أو 7 نجوم ويحيط بأكثرها سطوعاً سديم منعكس ونجوم الثريا مشابهة للشمس ، فهي من نجوم التتابع الرئيسي ، ويقدر عمرها بنحو 20 مليون سنة وقطرها 35 سنة ضوئية

ثعبان ( الشجاع ) Hydra ( The sea Serpent )
كوكبة جنوبية تعتبر الأكبر في السماء رغم خفوت نجومها وتقع أسفل كوكبات الغراب ، نجمها الرئيسي الفرد ( عنق الشجاع )

ثعبان البحر Hydrus ( Water Snake )
الشجاع الصغير ، كوكبة جنوبية ملتوية ، تشبه إلى حد ما المثلث الكبير ، نجومها من القدر الثالث ، وتقع قرب القطب الجنوبي بين كوكبتي الساعة والثمن

ثقوب سوداء Black holes
أجسام كونية صغيرة نسبياً وذات كثافة وجاذبية عاليتين بحيث تمنع الأجسام والاشعاعات الكهرومغناطيسية من الأفلات من جاذبيتها ، وتحدث في النجوم المنهارة والتي كتلتها أكثر بثلاث مرات من تلة الشمس والتي تنكمش بحيث تتغلب قوى الجاذبية على القوى الأخرى ، ويقل نصف قطرها عن 10 كم أي أقل من القيمة الحرجة ( نصف قطر شوارتز شيلد ) وبالتالي تبدأ بالتحول إلى أجسام سوداء تجذب حتى الضوء وتصل سرعة الأفلات عن سطحها ( افق الحدث ) إلى سرعة الضوء ، والثقوب السوداء يمكن تبيانها بدراسة تأثيراتها على الأجرام السماوية الأخرى مثل نجوم الأشعة السينية ، ويفترض أن للثقوب السوداء نوعين ، ثابت ودوار

ثقوب بيضاء White holes
مراكز في الكون يندمج فيها المكان والزمان ويدث بها بعث للمادة وأشعة التجاذب ، وتعتبر عكس الثقوب السوداء ، لقد أظهرت الحسابات الأولية على الثقوب السوداء أن الدمار الشديد للفضاء والزمان داخل أفق الحدث يجب أن يربط كوننا بآخر من خلال جسر آينشتاين – روزن
( \او نفق السوس ) وأن المادة التي تسقط في الثقب الأسود لآبد أن تظهر في أكوان أخرى ويكون القب الأبيض مصدراً لها ، ويفترض أن بعض الجرام عالية الاقة مثل أشباه النجوم على أنها مثال على الثقوب البيضاء في كوننا

ثلاثية وايلد Wilds Trio
مجموعة من ثلاثة مجرات حلزونية غير منتظمة تقع في كوكبة العذراء وتبدو المجرات وكأنها مرتبطة بجسور من المادة المضيئة ، والأختلاف في سرعتها الاشعاعية ناتج من الحيود نحو الأحمر في طيفها ويفترض أن المجموعة تنحل بسرعة

ثلج جاف Dryice
ثاني أكسيد الكربون المتجمد ، فعند درجة حرارة الصفر وضغط 35 جوي يتحول ثاني أكسيد الكربون إلى سائل ، وفي حالة رفع الضغط عنه يتمدد بسرعة ويأخذ كمية هائلة من الحرارة المحيطة به فيتحول جزء منه مباشرة إلى ثلج في درجة حرارة –80 درجة مئوية

الثمن Octans
كوكبة جنوبية خافتة تحوي القطب الجنوبي ، ولا يوجد قرب القطب أي نجم ساع وإنما الأقرب منه هو على بعد 20 درجة من القدر الثاني

ثنائيات بصرية Visual binaries ثنائيات نجمية يمكن تبيانها بأجهزة الرصد البصرية بسهولة ، وتتألف من نجمين متقاربين ومرتبطين ويدوران حول مركز كتلة مشتركة ، ومدة دورتهما طويلة نسبياً نتيجة للبعد الكبير نسبياً بينهما

ثنائيات طيفية Spectroscopic Binaries
ثنائيات نجمية يكشف عها بواسطة المطياف نتيجة لتقاربها الشديد وذلك من خلال الأرصاد الطيفية للسرعة النصف قطرية ، ويدور النجمين حول مركز كتلة مشتركة في مدار دائري تقريباً أو على شكل أهليجي بشذوذ مركزي بسيط

ثنائيات ظاهرية Optical Binaries
ثنائيات نجمية تكون متقاربة ظاهرياً نتيجة لتقارب خطي البصر وهما في الواقع عن بعضهما ولا يوجد ارتباط فيزيائي بينهما

ثنائيات فلكية Astronomical binaries
ثنائيات نجمية متقاربة وتتكون من نجمين أحدهما خافت جداً بحيث تصعب رؤيته ويمكن ملاحظة الظاهرة بمراقبة تأثير الجاذبية المشتركة على الثاني عن طريق دراسة المنحنيات الضوئية لها

ثنائيات كسوفية Eclipsing binaries
ثنائيات نجمية متقاربة ومرتبطة فيزيائياً بتأثير الجاذبية المشتركة ودورانها يكون حول مركز كتلة مشتركة ، ويحدث في هذه النجوم أن يكسف أحدهما الآخر وبالتالي تقل سطوع الثنائي ، ويحدث ذلك عند وقوع مستوى مداريهما على اتجاه خط البصر ، وتمتاز معظم الثنائيات بأنها من النوع الكسوفي

ثنائي منفجر Binary Nova
نظرية قدمها السوفيتي أوتوستروف عام 1955 م لتفسير ظروف انفجار المستسعرات
وتفترض النظرية وجود نجم ثنائي تؤثر جاذبية كل منهما على الآخر وبسبب اختلاف كتلتيهما يتحول أحدهما إلى عملاق أحمر ويفقد بعد ذلك جزء من مادة قشرته الخارجية التي تنتقل إلى النجم الآخر ، وقد يصبح هذا العملاق دون حد شندراسيكار ويتحول إلى قزم أبيض ، وعندما يصل الثاني إلى نهاية المطاف أي عملاق أحمر يعمل القزم الأبيض على جذب مادته بقوة ، وفي حالة وصولها لسطحه فإنها تنضغط بشدة وتزداد درجة حرارتها مما يؤدي لحدوث انفجارات نووية هائلة

ثور Taurus
كوكبة شمالية كبيرة بين كوكبتي الحمل والتوأمين قرب الجبار ، ونجمها الرئيسي من القدر الأول الدبران ، ونجم الناطح من القدر الثاني وهناك بضع نجوم من القدر الثالث ، وتحوي الكوكبة أيضاً عنقود القلائص على شكل V وبجانبه تشكيلة عنقود الثريا ، وبقايا انفجار مستعرة عظمى تظهر في سديم السرطان ، والثور هو البرج الثاني في فلك البروج وبه منزلة قمرية تسمى الدبران

ثور A Taurus A مصدر بث راديوي في كوكبة الثور وقد عرف مع سديم السرطان ، له تدفق كثيف على 178*10^6هرتز ويأتي معظمه من البث السينكروتروني في السديم ، والذي يمثل بقايا مستعرة عظمى ، وجزء بسيط من التدفق الراديوي يكون سببه نابض سريع الدوران في السديم ، ويمثل بقايا النجم الأصلي الذي انفجر


هذا وبالله التوفيق